رامى نوار - تصوير أحمد معروف :- قال الشيخ أبو إسحاق الحوينى الداعية السلفى، إن مصر تحمل جينات الدول الكبرى، وهى رأس كل الدول، مضيفاً: أكره العصبية للجنس أو التراب ولو استيقظت مصر لجرت كل الدول فى ذيلها، ونحن العرب، والعرب هم مادة الإسلام، مؤكداً على أن مصر تمر بمرحلة مفترق طرق بعد عقد أول جلسة لمجلس الشعب.
وعلق الحوينى على أول جلسة لمجلس الشعب المنتخب ويشكل بأغلبية إسلامية، قائلاً: "كانت أول جلسة لمجلس الشعب، ورأينا النواب ورئيس المجلس وهم يقولون الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله، ويؤكدون على الشريعة الإسلامية، وهذا لم يحدث قط فى العهد السابق".
وأكد الحوينى خلال المؤتمر الذى عقد بمسجد عمرو بن العاص، للاحتفال بعودة الشيخ عبد الرحمن عبد الخالق، أن المنافقون لا يريدون إصلاحا لمصر ويسعون للتخويف من الإسلام، مشيراً إلى الهجمة الشرسة التى شنتها عدد من القوى على الإسلاميين قبل إجراء انتخابات مجلس الشعب، مضيفاً:" قبل الانتخابات كان هناك هجوم ضاري علي الإسلام وبعد نجاح الإسلاميين هذا النجاح الساحق بنسبة 76% بدأ اللبراليين يتكلمون مثلنا، ويعترضون على الأشياء المخالفة للشريعة".
وشدد الحوينى، على وجود من لا يريدوا الاستقرار لمصر وللمصريين ويسعون لتخريبها، والهجوم على كل ما هو إسلامى، مؤكداً على أن النظام السابق كان يقلل من جهود المشايخ ومؤتمراتهم وخطبهم ودروسهم، ورددوا أن هذه المحاضرات لا قيمة لها ولم يكونوا يعلمون أن الناس يسمعون ما يقال ويقدرونه،مضيفا : ما كنا نشعر أن ما قلناه للناس له هذا التأثير فنحمد الله عز وجل علي نعمة الإسلام، مضيفاً:" ركبنا عربات الكرو والحمير حتى نذهب للقرى البعيدة فى المحافظات لنقول دروس الإسلام"
وأكد الحوينى خلال المؤتمر الذى عقد بمسجد عمرو بن العاص، للاحتفال بعودة الشيخ عبد الرحمن عبد الخالق، أن المنافقون لا يريدون إصلاحا لمصر ويسعون للتخويف من الإسلام، مشيراً إلى الهجمة الشرسة التى شنتها عدد من القوى على الإسلاميين قبل إجراء انتخابات مجلس الشعب، مضيفاً:" قبل الانتخابات كان هناك هجوم ضاري علي الإسلام وبعد نجاح الإسلاميين هذا النجاح الساحق بنسبة 76% بدأ اللبراليين يتكلمون مثلنا، ويعترضون على الأشياء المخالفة للشريعة".
وشدد الحوينى، على وجود من لا يريدوا الاستقرار لمصر وللمصريين ويسعون لتخريبها، والهجوم على كل ما هو إسلامى، مؤكداً على أن النظام السابق كان يقلل من جهود المشايخ ومؤتمراتهم وخطبهم ودروسهم، ورددوا أن هذه المحاضرات لا قيمة لها ولم يكونوا يعلمون أن الناس يسمعون ما يقال ويقدرونه،مضيفا : ما كنا نشعر أن ما قلناه للناس له هذا التأثير فنحمد الله عز وجل علي نعمة الإسلام، مضيفاً:" ركبنا عربات الكرو والحمير حتى نذهب للقرى البعيدة فى المحافظات لنقول دروس الإسلام"
Post a Comment