رفض عدد من النواب السلفيين والإخوان، الموافقة على ضم اثنتين من النائبات
المسيحيات المعينات، وهما سوزى عدلى ناشد وماريان ملاك، فى لجنة تقصي
الحقائق، حول قتل المتظاهرين.
كان النائب صبحى صالح، عن حزب الحرية والعدالة، اقترح ضم النائبة المسيحية المعينة سوزى عدلى ناشد باعتبارها محامية، وحتى لا يقال: إن المجلس يتجاهل السيدات، فقام الدكتور سعد الكتاتنى رئيس مجلس الشعب بطرح الاقتراح للتصويت، فرفض بعض نواب السلفيين والإخوان الموافقة عليه، فرد الكتاتنى: "أقلية وحسم الأمر".
لكن النائب اليسارى، أبو العز الحريرى، عاد وطالب بضم النائبة المسيحية المعينة، ماريان ملاك، وقال إنها محامية متخصصة، ويجب ضمها "علشان ما حدش يقول: إننا بنرفض الآخرين"، لكن بعد التصويت على اقتراحه، رفض عدد من نواب السلفيين والإخوان.
كان النائب صبحى صالح، عن حزب الحرية والعدالة، اقترح ضم النائبة المسيحية المعينة سوزى عدلى ناشد باعتبارها محامية، وحتى لا يقال: إن المجلس يتجاهل السيدات، فقام الدكتور سعد الكتاتنى رئيس مجلس الشعب بطرح الاقتراح للتصويت، فرفض بعض نواب السلفيين والإخوان الموافقة عليه، فرد الكتاتنى: "أقلية وحسم الأمر".
لكن النائب اليسارى، أبو العز الحريرى، عاد وطالب بضم النائبة المسيحية المعينة، ماريان ملاك، وقال إنها محامية متخصصة، ويجب ضمها "علشان ما حدش يقول: إننا بنرفض الآخرين"، لكن بعد التصويت على اقتراحه، رفض عدد من نواب السلفيين والإخوان.
Post a Comment