كتب المعاذ بالله شوقي:- شهد الشوط إلا فرصًا قليلة على مرمى على لطفي حارس إنبي وعبدالواحد السيد
حارس الزمالك، ورغم أن حسن شحاتة حاول أن يفرض سيطرته على المباراة، إلا أن
حسام البدرى لعب على شل مفاتيح لعب الزمالك، ومر الشوط الأول متعادلاً فى
كل شيء حتى في الفرص التي سنحت للفريقين.
بدأ البدرى بالإيفوارى ديفونية على عكس العادة، ولم يكن ديفونية كما كان بديلاً فلم يشكل خطورة تذكر، فى حين لم يقدم أيضًا شيكابالا الأداء المعروف منه، وانتهى الشوط الأول بالتعادل السلبي بين الفريقين.
أدرك شحاتة نفسه فى الشوط الثاني بالدفع بأحمد جعفر بديلاً لمحمد إبراهيم، كما تم الدفع بصالح جمعة لإنبى، واستفاد الزمالك من تغييره ونجح بالفعل أحمد جعفر من خطف هدف الزمالك الأول مستغلاً الخطأ الذي وقع فيه أسامة رجب مدافع إنبي.
عقب الهدف تغيرت المباراة تمامًا، الزمالك سعى إلى تعزيز هدفه، وإنبي سعى جاهدًا إلى إدارك هدف التعادل وبالفعل كان شوطًا مختلفًا عن الشوط الأول، حيث سعى الزمالك إلى الإمساك بالفرصة التي لاحت له وهى اعتلاء جدول الدوري ولو مؤقتًا بهذا الفوز وبنقاط لثلاث متقدمًا عن الحرس الذي يلعب غدًا وأيضًا الأهلى، ليكون الزمالك المتصدر للقمة ولو مؤقتًا.
شهدت المباراة أول ظهور للكاميروني مندوما، وكان شحاتة يريد التأكيد على أن صفقاته الجيدة كلها فوائد، وهو ما شجعه بعد تألق نور السيد وإسلام عوض، وبالفعل أصبح للزمالك شكل ولون طعم، بعد تلك الصفقات، حيث شهد الشوط الثاني الدفع بإسلام عوض بديلاً للبنينى رزاق والذي لم يقدم أي شيء في هذه المباراة، وتراجع بشكل ملحوظ مستواه الفني.
وجاءت الدقيقة 70 من زمن المباراة لتشهد أول ظهور للهداف أحمد رءوف البديل والذي نجح فى خطف هدف التعادل لإنبى، وكأن المباراة مباراة البدلاء، ليشتعل اللقاء فى آخر ثلث ساعة من زمن المباراة، في محاولة من الزمالك لإعادة الأمل باعتلاء القمة، ورغبة إنبي في الخروج بتلك النتيجة، معتبرًا أن الحصول على نقطة من الزمالك تعد مكسبًا كبيرًا بعد الهزيمة المفاجئة التي تعرض لها الفريق أمام المصري في الأسبوع الماضي.
وقام شحاتة بالدفع بالصقر على أمل تحريك بحيرة المياه الراكدة، وحالة فقدان الوزن التي دخل إليها الفريق بعد هدف التعادل.
وتشهد آخر عشر دقائق سيطرة كاملة من إنبي ويضيع أحمد عبدالظاهر فرصة سهلة، وفى ظل الضغط الانباوى ينجح أحمد عبدالظاهر في إحراز الهدف الثاني لفريقه في الدقيقة 80 من زمن المباراة.
وتشهد آخر خمس دقائق من المباراة ضغطًا شديدًا من الزمالك من أجل إدارك التعادل في ظل صيحات جماهير الزمالك التي أبدت غضبها الشديد على لاعبيها وعدم قدرتهم الفوز أو حتى التعادل
بدأ البدرى بالإيفوارى ديفونية على عكس العادة، ولم يكن ديفونية كما كان بديلاً فلم يشكل خطورة تذكر، فى حين لم يقدم أيضًا شيكابالا الأداء المعروف منه، وانتهى الشوط الأول بالتعادل السلبي بين الفريقين.
أدرك شحاتة نفسه فى الشوط الثاني بالدفع بأحمد جعفر بديلاً لمحمد إبراهيم، كما تم الدفع بصالح جمعة لإنبى، واستفاد الزمالك من تغييره ونجح بالفعل أحمد جعفر من خطف هدف الزمالك الأول مستغلاً الخطأ الذي وقع فيه أسامة رجب مدافع إنبي.
عقب الهدف تغيرت المباراة تمامًا، الزمالك سعى إلى تعزيز هدفه، وإنبي سعى جاهدًا إلى إدارك هدف التعادل وبالفعل كان شوطًا مختلفًا عن الشوط الأول، حيث سعى الزمالك إلى الإمساك بالفرصة التي لاحت له وهى اعتلاء جدول الدوري ولو مؤقتًا بهذا الفوز وبنقاط لثلاث متقدمًا عن الحرس الذي يلعب غدًا وأيضًا الأهلى، ليكون الزمالك المتصدر للقمة ولو مؤقتًا.
شهدت المباراة أول ظهور للكاميروني مندوما، وكان شحاتة يريد التأكيد على أن صفقاته الجيدة كلها فوائد، وهو ما شجعه بعد تألق نور السيد وإسلام عوض، وبالفعل أصبح للزمالك شكل ولون طعم، بعد تلك الصفقات، حيث شهد الشوط الثاني الدفع بإسلام عوض بديلاً للبنينى رزاق والذي لم يقدم أي شيء في هذه المباراة، وتراجع بشكل ملحوظ مستواه الفني.
وجاءت الدقيقة 70 من زمن المباراة لتشهد أول ظهور للهداف أحمد رءوف البديل والذي نجح فى خطف هدف التعادل لإنبى، وكأن المباراة مباراة البدلاء، ليشتعل اللقاء فى آخر ثلث ساعة من زمن المباراة، في محاولة من الزمالك لإعادة الأمل باعتلاء القمة، ورغبة إنبي في الخروج بتلك النتيجة، معتبرًا أن الحصول على نقطة من الزمالك تعد مكسبًا كبيرًا بعد الهزيمة المفاجئة التي تعرض لها الفريق أمام المصري في الأسبوع الماضي.
وقام شحاتة بالدفع بالصقر على أمل تحريك بحيرة المياه الراكدة، وحالة فقدان الوزن التي دخل إليها الفريق بعد هدف التعادل.
وتشهد آخر عشر دقائق سيطرة كاملة من إنبي ويضيع أحمد عبدالظاهر فرصة سهلة، وفى ظل الضغط الانباوى ينجح أحمد عبدالظاهر في إحراز الهدف الثاني لفريقه في الدقيقة 80 من زمن المباراة.
وتشهد آخر خمس دقائق من المباراة ضغطًا شديدًا من الزمالك من أجل إدارك التعادل في ظل صيحات جماهير الزمالك التي أبدت غضبها الشديد على لاعبيها وعدم قدرتهم الفوز أو حتى التعادل
Post a Comment