مصطفى حسن:-
وصف عبد المنعم الشحات، المتحدث الرسمي باسم الدعوة السلفية، ضحايا
مذبحة بورسعيد بأنهم ليسوا شهداء، مؤكدا أنهم ماتوا في سبيل اللهو المحرم
شرعا، مضيفا: ''كرة القدم حرام شرعا، وهى لعبة دخيلة على المسلمين ومستقاة
من الغرب''.
وأوضح، خلال خطبة الجمعة الماضية أن الرياضات الثلاث الوحيدة التي أحلها الإسلام هى: ''الرماية والسباحة و ركوب الخيل''، مضيفا أن من يفتون بجواز ممارسة رياضات غير ''الرماية والسباحة وركوب الخيل''، يكذبون على الله، ولا يقولون الحق.
ووصف روابط الألتراس بالعصبيات
"المنتنة" التي لا فائدة من ورائها، كما أن مسابقات كرة القدم حرام شرعا
لأنها مسابقات بمكافآت في حين أن الاسلام لم يقر هذا الأمر إلا في حالات
معينة، مستشهدا بنص الحديث الشريف: ''لا سبق إلا في ثلاثة خف وحافر
ونصل''، مشددا على حرمة ذلك، خاصة إذا كان من المال العام.
وذكر أن كرة القدم حاليا أصبحت تدار بنظام الاحتراف ويحصل اللاعبون من خلالها على أموال طائلة تفوق ما يحصل عليه العلماء الذين لا يجد الكثيرين منهم قوت يومهم.
وطالب الشحات الجهات المسئولة بتحويل الأموال التى تصرف على كرة القدم إلى المسابقات التى تقام لتحفيظ القرآن الكريم وهذا أنفع للناس من اللهو واللعب من وجهة نظره.
وأوضح، خلال خطبة الجمعة الماضية أن الرياضات الثلاث الوحيدة التي أحلها الإسلام هى: ''الرماية والسباحة و ركوب الخيل''، مضيفا أن من يفتون بجواز ممارسة رياضات غير ''الرماية والسباحة وركوب الخيل''، يكذبون على الله، ولا يقولون الحق.
وذكر أن كرة القدم حاليا أصبحت تدار بنظام الاحتراف ويحصل اللاعبون من خلالها على أموال طائلة تفوق ما يحصل عليه العلماء الذين لا يجد الكثيرين منهم قوت يومهم.
وطالب الشحات الجهات المسئولة بتحويل الأموال التى تصرف على كرة القدم إلى المسابقات التى تقام لتحفيظ القرآن الكريم وهذا أنفع للناس من اللهو واللعب من وجهة نظره.
Post a Comment