مفاجأة جديدة كشفت عنها جلسات قضية "كشف العذرية" فى المحكمة العسكرية حيث
يحاكم الجندى طبيب (أحمد عادل محمد الموجى) بتهمة التجاوز فى الكشف الطبى
على المحجوزات فى السجن الحربى فى أحداث فض اعتصام 9 مارس من العام الماضى.
حيث نفت كل من السجانة فوزية صبحى حسن، وعبير رشاد عبد المؤمن صحة ادعاء الشاكية رغم أنهما من شهود الإثبات الذين طلبهم محامى المدعية سميرة إبراهيم الشاكية الوحيدة فى القضية.
وروت الشاهدتان جميع الإجراءات منذ دخول البنات حيث قالتا: لم يتم توقيع أى كشف طبى أو كشف عذرية، بل مجرد سؤال من الطبيب عما إذا كانت المحتجزات متزوجات أم غير متزوجات، وإذا كان أى منهن حامل لتقديم الرعاية اللازمة، كما أنكرت الشاهدتان إجبار أى من المحتجزات على خلع ملابسها.
وفى نهاية الجلسة قضت المحكمة بتأجيل القضية ورقمها 918/2011 جنايات عسكرية شرق إلى جلسة 13 فبراير. لاستدعاء ضابط الأمن ورئيس النقطة الطبية بناء على طلب الدفاع.
حيث نفت كل من السجانة فوزية صبحى حسن، وعبير رشاد عبد المؤمن صحة ادعاء الشاكية رغم أنهما من شهود الإثبات الذين طلبهم محامى المدعية سميرة إبراهيم الشاكية الوحيدة فى القضية.
وروت الشاهدتان جميع الإجراءات منذ دخول البنات حيث قالتا: لم يتم توقيع أى كشف طبى أو كشف عذرية، بل مجرد سؤال من الطبيب عما إذا كانت المحتجزات متزوجات أم غير متزوجات، وإذا كان أى منهن حامل لتقديم الرعاية اللازمة، كما أنكرت الشاهدتان إجبار أى من المحتجزات على خلع ملابسها.
وفى نهاية الجلسة قضت المحكمة بتأجيل القضية ورقمها 918/2011 جنايات عسكرية شرق إلى جلسة 13 فبراير. لاستدعاء ضابط الأمن ورئيس النقطة الطبية بناء على طلب الدفاع.
Post a Comment