لقى شخصان مصرعها مساء اليوم الاثنين في معركة كبيرة بسوق السمك بمدينة ببا
ببنى سويف بسبب خلاف بين بائعين انهال أحدهما على الآخر بساطور فأرداه
قتيلا فى الحال.
عقب ارتكاب الجاني لفعلته قام أقارب الأخير بمطاردته إلى وسط المدينة بإطلاق نار كثيف سقط على إثره مصابا أمام المسجد الكبير بببا، وتم نقله إلى المستشفى العام حيا وقضى نحبه داخل المستشفى بعد اقتحامها بالآسلحة الآلية وإخلائها من الإطباء والعاملين بها، وقاموا بإطلاق نار كثيف فى جسد المجني عليه حتى توفي.
كان أحد البائعين ويدعى تامر مختار (24 سنة) يعمل بسوق السمك بمدينة ببا قد قام بالاشتباك مع بائع آخر يدعى سيد رزق محمود (40 سنة)، بسبب "خطف زبون" وانهال عليه بعدة ضربات بساطور حتى سقط صريعا وسط السوق وفر هارابا فلاحقه أقرباء المجنى عليه بإطلاق النيران حتى أصيب أمام المسجد الكبير بوسط البلد، ونقل على الفور لمستشفى ببا حيا.
يقول عمرو سيد أحمد، شاهد عيان إنه بعد قيام الأهالى بإدخال تامر مختار للمستشفى مصابا بطلق ناري لإسعافه من الإصابات قام أقرباء المجنى عليه الأول إثر علمهم بأنه مازال على قيد الحياة باقتحام المستشفى وتهديد العاملين بها بعد إشهارالأسلحة الآلية فى وجوههم حتى تم إخلاؤها وقاموا بإطلاق نار كثيف فى جسد المجنى عليه وهو مسجّى على سرير بالاستقبال حتى فارق الحياة.
أضاف الشاهد: "رغم كل هذه المعارك وعملية اقتحام المستشفى والتى امتدت لنحو 3 ساعات لم نلحظ وجود أي من جهار الشرطة إلا اثنين من أمناء المباحث فرا هاربين في أثناء عملية الاقتحام.
عقب ارتكاب الجاني لفعلته قام أقارب الأخير بمطاردته إلى وسط المدينة بإطلاق نار كثيف سقط على إثره مصابا أمام المسجد الكبير بببا، وتم نقله إلى المستشفى العام حيا وقضى نحبه داخل المستشفى بعد اقتحامها بالآسلحة الآلية وإخلائها من الإطباء والعاملين بها، وقاموا بإطلاق نار كثيف فى جسد المجني عليه حتى توفي.
كان أحد البائعين ويدعى تامر مختار (24 سنة) يعمل بسوق السمك بمدينة ببا قد قام بالاشتباك مع بائع آخر يدعى سيد رزق محمود (40 سنة)، بسبب "خطف زبون" وانهال عليه بعدة ضربات بساطور حتى سقط صريعا وسط السوق وفر هارابا فلاحقه أقرباء المجنى عليه بإطلاق النيران حتى أصيب أمام المسجد الكبير بوسط البلد، ونقل على الفور لمستشفى ببا حيا.
يقول عمرو سيد أحمد، شاهد عيان إنه بعد قيام الأهالى بإدخال تامر مختار للمستشفى مصابا بطلق ناري لإسعافه من الإصابات قام أقرباء المجنى عليه الأول إثر علمهم بأنه مازال على قيد الحياة باقتحام المستشفى وتهديد العاملين بها بعد إشهارالأسلحة الآلية فى وجوههم حتى تم إخلاؤها وقاموا بإطلاق نار كثيف فى جسد المجنى عليه وهو مسجّى على سرير بالاستقبال حتى فارق الحياة.
أضاف الشاهد: "رغم كل هذه المعارك وعملية اقتحام المستشفى والتى امتدت لنحو 3 ساعات لم نلحظ وجود أي من جهار الشرطة إلا اثنين من أمناء المباحث فرا هاربين في أثناء عملية الاقتحام.
Post a Comment