Botola Official Facebook Page

0
أعرب عدد من قيادات الكنيسة عن أسفهم الشديد لأحداث العنف التي وقعت في بورسعيد وراح ضحيتها 74 قتيلا ومئات المصابين. 

ووجه الأنباء موسى أسقف الشباب إدانة للأمن قائلا: الأمن السليم يجهض الجريمة قبل وقوعها. وقدم العزاء لأسر شهداء العنف وتمنى الشفاء للمصابين والسلام لمصر الحبيبة. قال الأنبا يؤنس سكرتير البابا: الكنيسة تعزي شعب مصر كله في هذا الحدث الجلل وتطلب من الله أن يرجع الأمن والاستقرار لمصر.
 من ناحيته، حذر الأنبا أرميا السكرتير الشخصي للبابا شنودة حذر من وجود أجندات خارجية وداخلية يتم تنفيذها لإشاعة الفوضى في مصر. وناشد كل المصريين أن يحكموا لغة العقل ويتنبهوا لما يراد شرًا بمصر، قائلا: إن هذه المرحلة الدقيقة في تاريخ مصر، تتطلب أن تتضافر كل الجهود للعبور بوطننا الذي ليس لنا سواه من هذه المرحلة الانتقالية، مقدمًا العزاء باسم الكنيسة والبابا شنودة لأسر الشهداء ومتمنيا الشفاء للأحباء المصابين.

Post a Comment

 
Top