قام اليوم السبت المئات من أهالي مدينة أبو حماد بقطع الطريق العام
"أبوحماد- الإسماعيلية"، بعد مطاردتهم لبلطجية أطلقوا الأعيرة النارية على
الأهالي مما أدى إلى مصرع مدرس و إصابة شقيقه.
كان مدير أمن الشرقية قد تلقي إخطارًا من مدير البحث الجنائي يفيد مصرع محمود محمد إبراهيم (27 سنه- مدرس) متأثرا بجراحه بطلق ناري وإصابة شقيقه طه (22 سنه) بطلق ناري وتم نقله لمستشفي الزقازيق الجامعي, وذلك في أثناء مقاومتهم لثلاثة بلطجية حاولوا سرقه سيارة المجني علي والتي كان يستقلها هو وشقيقه بمنطقة بوادي الملاك، فقام الأهالي بالخروج عند سماعهم للأعيرة النارية، وقاموا بقطع الطريق العام وتمكنهم من القبض علي أحد البلطجية وقاموا بضربه وتعليقه علي أحد الأعمدة حتى الموت وقاموا بالتمثيل بجثته.
وعندما وصلت الشرطة وجدت جثة البلطجي ملقاة علي الأرض وعاريا وليس معه إثبات شخصية، وتم نقلها لمشرحة المستشفي العام بأبو حماد تحت تصرف النيابة التى تولت استكمال التحقيقات، فيما قامت الشرطة بعمل تمشيط للمنطقة والزراعات المجاورة للقبض علي الهاربين من البلطجية.
وقال الأهالي إنهم يتعرضون لحالات متكررة للسرقة تحت تهديد السلاح، وطالبوا بضرورة توفير الأمن بالمنطقة، يذكر أن أهالي قرية هرية رزنة كانت قد شهدت أحداثا مماثلة منذ أقل من أسبوعين، حيث قاموا بتعليق 2 من البلطجية علي أحد الأعمدة ورجمهما بالحجارة حتى الموت بعد قتل البلطجية لأحد أبناء القرية علي أثر سرقة البلطجية لمركبة الـ"توك توك".
كان مدير أمن الشرقية قد تلقي إخطارًا من مدير البحث الجنائي يفيد مصرع محمود محمد إبراهيم (27 سنه- مدرس) متأثرا بجراحه بطلق ناري وإصابة شقيقه طه (22 سنه) بطلق ناري وتم نقله لمستشفي الزقازيق الجامعي, وذلك في أثناء مقاومتهم لثلاثة بلطجية حاولوا سرقه سيارة المجني علي والتي كان يستقلها هو وشقيقه بمنطقة بوادي الملاك، فقام الأهالي بالخروج عند سماعهم للأعيرة النارية، وقاموا بقطع الطريق العام وتمكنهم من القبض علي أحد البلطجية وقاموا بضربه وتعليقه علي أحد الأعمدة حتى الموت وقاموا بالتمثيل بجثته.
وعندما وصلت الشرطة وجدت جثة البلطجي ملقاة علي الأرض وعاريا وليس معه إثبات شخصية، وتم نقلها لمشرحة المستشفي العام بأبو حماد تحت تصرف النيابة التى تولت استكمال التحقيقات، فيما قامت الشرطة بعمل تمشيط للمنطقة والزراعات المجاورة للقبض علي الهاربين من البلطجية.
وقال الأهالي إنهم يتعرضون لحالات متكررة للسرقة تحت تهديد السلاح، وطالبوا بضرورة توفير الأمن بالمنطقة، يذكر أن أهالي قرية هرية رزنة كانت قد شهدت أحداثا مماثلة منذ أقل من أسبوعين، حيث قاموا بتعليق 2 من البلطجية علي أحد الأعمدة ورجمهما بالحجارة حتى الموت بعد قتل البلطجية لأحد أبناء القرية علي أثر سرقة البلطجية لمركبة الـ"توك توك".
Post a Comment